هل ناصر يكره امريكا ؟؟؟

[رحبت اامريكا بالثوره لا حبا فيها وانما كانت بالصدفه تصفي الاستعمار العسكري القجيم (بريطانيا وفرنسا )والتخلص من الذيول والاتباع من الحكام المرتبطين بالمستعمر علي مذهب عدو عدوي صديقي وعسي ان يكونوا اتباعالها((نستبدل سيدا بسيدوالدي حصلت علي مقصودها بالكامل بمعاهده السلام مع اسرائيل ومن يومها المعونه الامريكيه 2000م مليون دولار سنويا )المهم ان ناصر وجيله كانوا ينظرون الي امريكا بفعل اعلامها الجائحانها تنادي بالسلام فتره الاستعمار الثقافي من سينما الي مطبوعات الي معونات غذائيه حتي بدايه الخسينات وامكنها التخلص من الاستعمار العسكري الاهبل القديم بالنفوذ والسيطره علي كل المقدرات(طاقه ومواد اوليه يورانيوم وماس زياده علي ما اعطاها ولكنه الجشع )المهم البنك الدولي ومديرهيوجين بلاك الجنرال السابق في الجيش الامريكي وضع الشرط التي تنتقص منسيادتنا علي اقتصادنا وسيدتنا علي ارضنا واي حر لا يقبل ولو انناقبلنا الان فلما رفض ناصر رحمه الله بما قدم لمصر معشوقتهسحب البنك الدولي التمويل وبدات حرب النقاط افشلنا حلف بغدادواقمنا منظمه عدم الانحياز قوه لها نفوذ دولي فاعل (منها الصين-الهند ومعظم دول اسيا وافريقيا)ولمصر الدور المؤثر ولما انتخب جون كينيدي وكان متفتحا وربطت صداقه بين ناصر وكينيدي تبشر بعلاقه مصريه امريكيه واعده ولم يعجب ذلك المخابرات الامريكيه والصهيونيه العالميه وكام التشهير والتشنيع وذلك دابهم(مثل حكايه مرلين مونرو(((((((جاكلين زوجه كينيدي كانت جميله الجميلات)ثم كان مقتل كينيدي علي طريقه الجريمه النظمه يقتل القاتل (اوزوالد)في نفس اللحظه وحتي الان قيد المحضر ضد مجهول وروجوا الشائعات بان القاتل كان قد زار الاتحاد السوفيتي سلفاللتغطيهثم جاء من الرؤساء الذين يكزهون اسرائيل فتدبر له فضيحه شهيره بووتر جيت ولذلك لم تترك اسرائيل الفرصه للصدف ثانيه فجندوا حسناء عنيله مخابراتيه وزادوها بعلاقه عاطفيه في منزله وامام زوجته لتحكيم السيطره(حسب هيكل)وكان التخطيط لحرب 1967 للقضاء علي الديك الرومي الاسم الحركي للحرب ليعلم الذين يرجون لهزيمتنا امام اسرائيل للنيل من البطل كما يروج عملاء امريكا من العرب والمصريين كانما امريكا لم تهزم في كوريا والصومال ولبنان والعراق وافغانستانكما اعترفت امؤيكا والمثل يقول الضربه التي لاتقتلك تقويك ف 1967 لم تكن حاسمه كمثل اليابان والمانيا وفرنسا التي احتلت في 8 ايام في بدايه الحرب العالمي الثانيه ولكن كان المقصود من امريكا وتابعيها في مصر وخارج مصر لنفقد ثقتنا ونحس بالهوان وابتلع بعضنا الطعم وكان لامريكا ما ارادت بايدينا حتي بعد ما انتصرنا وكانت تاريخا فهل نفيق؟ كدا ولا ايه؟؟؟وسنكمل باذن الله

اولا شرفنا ان يكون بين افراد منتدانا العالم الجليل الدكتور حسين القصاص لخبرته و تجاربه الشخصيه التى و بالتاكيد سوف تكون المناره التى تضىء لنا الطريق لمعرفه الحقيقه فى الوقت الذى فيه كل شىء يشترى بالمال حتى الذمم و الضمائر

ثانيا امريكا كانت تريد شراء ناصر لان من يمتلك مصر يمتلك الوطن العربى كله و لكن ناصر وقف شوكه فى حلق اطماع امريكا بافساده كل مخططات امريكا من احلافعسكريه و خلافه حت بعد هذيمه 67 الت كانت للسعوديه اليد الخفيه فيها كما يحدث فى العراق و افغانستان لم تنكسر الاراده المصريه و لا العربيه لان الشعوب و جدت فى ناصرضالتها فهو الزعيم الذى لم ينكسر و لم ينحنى و هو الزعيم الذى قال لا لاسرائيل و من ورائها لذلك حب ناصر متغلغل فى اعماق كل حر شريف فى هذا العالم

ثالثا نتمنى ان يطيل الله فى عمرك و يمتعلك بالصحه و العافيه