علاقه اثمه بين اسرائيل وصاحبه مجلس الظلم العالمي (التعبير متفق عليه عالميا من غير المنافقين او المرتعشين) لتثمر مسيخين يفتقران الي اسباب الحياه مع اختلاف الاسباب لكل منهما

في الاصل شعب امن يقطن مكانا مقدسا بارك الله فيه وما حوله يعبد الله كل بما لديه من كتاب من الله الواحد فلم يحملوا سيفا ولا مدفعا لان السلام من اولويات الاديان جميعا هبت عليهم ريح المكائد لفهم خاطئ لما انزل في العهد الجديد(الانجيل)بان في اخر الزمان ستكون الغلبه لليهود ان تكون لهم الغلبه بعد ان امتلات الارض جورا تمهيدا لنزول السيد المسيح والكتاب الذي جاء بلا ريب(القران) لانساخ ما تحور او فهم خطا او استغل المفهوم لهدف غير مراد الله فقاموا باعمال غير مشروعه ضد هذا الشعب الامن للقضاء عليه لاحلال اليهود كما فهموا خطا او حرفوا ولا ادري اي الفريقين اكثر اثما-1- المحرفون لكلمات الله ام-2- الذين غيبوا فرضا في كتاب الله رساله ربهم تصحيح الافتراء او سوء الفهم مصداقا لقوله ما ننسخ من ايه او ننسها نات بخير منها او مثلها فعلماء الاسلام اثموا عندما قصروا التصحيح بالتي هي احسن كما امروا النص القراني القراني في اول سور ه الاسراء بما كتب الله علي اليهود ان يهزموا في الاوليي فقال ثم رددنا لكم الكره عليهم فامددناكم باموال وبنين وجعلناكم اكثر نفيرا ان احسنتم احسنتم لانفسكم وان اساتم فلها فلما اساءوا (بقتلهم اخوانهم الذين هم اصلا يهود منهم من اتبع الانجيل وقت نزوله ومنهم من اتبع القران الخاتم فلم ياثموا لسماعهم نداء السلام بما جاء بالكتابين تصويبا وهدايه )فيحق عليهم ما جاء بعد ذلك من كتاب الله فاذا جاء وعدالاخره ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد انتهي الكلام الحق بالنهايه الحتميه لتكون نهايه اول المسيخين واما نهايه المسيخ الثاني فقد تلفل به صاحب مجلس الظلم(الامن اسما) الدولي وصاحب الكلمه في مصائز العالم ظلم مجلس الامن اعاد فرعون من هلاكه فرعون الزمان يعبده بعضهم وينافقونه بعضهم ليصدق ما جاء بالعهد الجديد فتملا الارض جورا وظلما اما بقيه ما يقال في القران من سنن الله فيما خلق الكون في الوقت الذي يختاره الله من يفهم مقصود الله من هذا القول اما المسيخ الثاني فقد قدره فرعون الزمان السيخ الثاني دوله ليس لها حدود ليس لها اي قوه ماديه او معنويه ولا سماء ولا يحر ولا اراده فاني لها الحياه؟كده ولا ايه