نختلف وقت ان وجب الاتفاق

منذ دقيقة تقريباً‏ بالقرب من Cairo‏
.يا ناس ياهوووو اتختلفون حيث يجب ان تتفقوا افي الله شك؟ان تعريف الشريعه كما انتهي اليه فكرهم المذاهب الاربعه وانها قولة حق فالشريعة هي فقه هي اجتهاد انساني غير ملزم الا لمن اتفق عليه والا فلكم دينكم ولي ديني خصوصا اذا كان هذا الاجتهاد لزمن تجاوزناه بقرون واصبح الزمن غير الزمن ركبنا الطائرات ولم تعد للراحلة الوسيله عبر الانسان الي ما حولنا غير ارضنا ولا يكرهني احد علي راي اومذهب فلا اكراه في الدين...لا تفهم علي انها في الاعتناق وانما هي في الاختلاف (داخل الدين الواحد)فاتقوا الله يا اولي الالباب لعلكم تفهمون فلا يكرهني احد علي اتباع راي او مذهب معين والدستور عقد بين متفقين يلتزمون به ما داموانراضوا واشتركوا او اعلموابنصوصه وهذا شرط والا ما نراه الان تدليسا وكرها علي ما لا يتفق مع ما يجعلنا نعيش زماننا ثم نلوم الزمان والعيب فينا تدليسا من البعض وخلط للاوراق بين ما هو دين وعباده نلتزم بالنصوص ثابتة الصحه والدلاله منطبقة علي ما تجنهد فيه غير ملتزمين براي القدماء لان لنا عقول مثل عقولهم واعين مثل اعينهم ولكن زمن غير زمانهم وامكانات وادوات حياة لا بد مختلفه فحق لنا الاجتهاد لنعيش عصرنا ةمن لا يرد تقدما والزمان يتقدم نعد له متحفا نكرمه لوفائه لاجداده من القرون الاولي ونترحم عليه وعلي زمانه ونزوره للعبره والعظه بانه اراد ان يعود بالزمن الي الوراء وليس فقط بعدم الحركه فهزمته حركة الزمان ولو اتبعناهم سنكون من الذين استهجن القران قولهم هذا ما وجدنا عليه اباءناواما ما هو دنيا فنتفق علي ما يتاسب بيئتنا وعرفنا وظروفنا في عقد متفق عليه ونحن ادري بظروف دنيانا كما قال سيدنا صلي الله عليه وسلم وملهمنا انتم ادري بشؤن دنياكم فالذين دين بنصوصه والدنيا دنيا بما ينفعنا ونلتزم به بما جاء في ما اتفق عليه العالم(حتي نندمج فيه والا فاننا كالشاة الشارده) لاننا نعيش زمن ترابط عالمي ومصالح مرنببطه مع اختلاف العقائد والاديان فاتفق العالم علي عدم الخلط فالدين فقط يلزمني باداء الفروض والسلوك القويم مع البشر بما ينفع الناس كل الناس وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا والا فلا الزام بعقد لا نجمع عليه الامه ولا يجعل الحياة منتجة ولا انتاج الا بالناس جميعا مع اختلافهم وهذا هو شرع الله واما الشريعه فهي اجتهاد للناس بما ينفع الناس في زمن الناس وظروفهم التي لا بد مختلفهمشاهدة المزيد

أعجبني · · الترويج · المشاركة.
اكتب تعليقاً....