ناصــرى الدقهليــه
دماء على الحدود 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دماء على الحدود 829894
ادارة المنتدي دماء على الحدود 103798
ناصــرى الدقهليــه
دماء على الحدود 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا دماء على الحدود 829894
ادارة المنتدي دماء على الحدود 103798
ناصــرى الدقهليــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ناصــرى الدقهليــه

ثقافـــــى إجتماعـــــى فنـــــى رياضـــــى فضائـــــى
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
ليالى لخدمات الدش و الكمبيوتر دكرنس دقهليه ت 0105303592
الناصريه ثوره لا تهدأ و مبادئها لا تموت
<< إننى أؤمن إمانا قاطعا أنه سوف يخرج من صفوف هذا الشعب أبطال مجهولون يشعرون بالحريه و يقدسون العزه و يؤمنون بالكرامه>>جمال عبد الناصر

مرحبا بالاعضاء الجدد


 

 دماء على الحدود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ليالى
ناصرى أصيل
ليالى


ذكر
عدد الرسائل : 893
العمر : 56
تاريخ التسجيل : 13/09/2008
العمل/الترفيه : مديـــر المنتـــدى
نقاط : 2027

دماء على الحدود Empty
مُساهمةموضوع: دماء على الحدود   دماء على الحدود I_icon_minitimeالأحد 17 يناير 2010, 10:58 pm

<TABLE id=table6 dir=rtl style="PADDING-RIGHT: 5px; PADDING-LEFT: 5px; PADDING-BOTTOM: 5px; PADDING-TOP: 5px" height="100%" width="100%" border=0>

<TR>
<td class=content dir=rtl style="BORDER-RIGHT: #c0c0c0 2px dotted; PADDING-RIGHT: 20px; BORDER-TOP: #c0c0c0 2px dotted; PADDING-LEFT: 20px; PADDING-BOTTOM: 5px; BORDER-LEFT: #c0c0c0 2px dotted; DIRECTION: rtl; PADDING-TOP: 5px; BORDER-BOTTOM: #c0c0c0 2px dotted; TEXT-ALIGN: justify" vAlign=top width=600> د.عاصم الدسوقي: «كامب ديفيد» سبب الخلاف بين الأشقاء » د.محمد أبو العلا: فلسطين خط الدفاع الأول عن الأمن القومى المصرى » المستشار أحمد مكي: الحصار والجدار جريمة ضد الإنسانية » د.عصام العريان: الدماء المستباحة فى رقبة «إسرائيل» والأوروبيين والأمريكيين

كشفت الأزمة التى تفجرت على الحدود المصرية الفلسطينية بعد استشهاد الجندى المصرى «أحمد شعبان» وإصابة العشرات من الفلسطينيين جراء المناوشات والاشتباكات التى حدثت عند منع عدد من سيارات قافلة شريان الحياة 2 والتى قدمت من 42 دولة بقيادة النائب البرلمانى «جالاوي» لتمر عبر منفذ رفح إلى قطاع غزة عن سوء إدارة الأزمة كما وصفها الكثير من الخبراء أكدوا أن هناك عشوائية فى التعامل مع الحدود مع القطاع وإصرار النظام الحاكم فى مصر على أن ينال فضيحة أخرى جديدة بمنع الغذاء والدواء عن مليون ونصف المليون فلسطينى محصارين فى غزة بحجة الحفاظ على الأمن القومى المصري.
القى الدكتور محمد أبو العلا.. نائب رئيس الحزب الناصرى - بمسئولية مقتل الجندى على النظام المصرى بسبب عدم حسمه للعديد من الأمور وعدم وضوح دوره القومى والوطنى فى العديد من القضايا، بالإضافة إلى تعنت الحكومة المصرية فى التعامل مع الأخوة الفلسطينيين فهى حكومة لا تدرك أن فلسطين تعد امتدادا طبيعيا لمصر ويجب علينا الوقوف بجانبها بغض النظر عن أية اتفاقيات تكون قد وقعت، فعروبة مصر يحتم عليها عدم ترك مليون ونصف فلسطينى بغزة يموتون جوعا فى ظل الحصار.
ويضيف أبو العلا قائلا بأن الخلاف الفلسطينى بين حماس وفتح يعد أحد الأسباب فى تردى الأوضاع وهو ما يسمح للعديد من العناصر الصهيونية بأن تندس داخل الصفوف الفلسطينية وتقوم بأى عمل تخريبي.
يرى المستشار أحمد مكى أن مقتل المجند المصرى على الحدود يعد نتاجاً طبيعاً للأحداث المتوترة القائمة بين الأطراف جميعها والمشاحنات الواقعة على الحدود، وكلها أمور أدت إلى توتر العلاقات بين المصريين والفلسطينيين، وهى كلها أمور يتحمل مسئوليتها النظام المصرى بسبب حصاره على غزة الذى يعد جريمة إنسانية بكل المقاييس وهى منصوص عليها فى اتفاقية «جنيف» ولا يقبل على الإطلاق أن نطالب الفلسطينيين المحاصرين بالاستسلام للجوع فيجب أن نعلم أنه عندما نقوم بمحاصرة أى كائن حى لابد أن يندفع لرفع الحصار من عليه، لذا يجب أن نصل إلى طريقة للحوار تمكن أهالينا بغزة من «العيشة الكريمة».
أما الجدار الفولاذى فيرى مكى أنه عرض لمرض الحصار ذاته والانفاق ما هى إلا علاج سييء لعدم فتح الحدود والتى يجب أن تفتح من خلال المعبر لحل العديد من الأزمات، ويحمل عصام العريان - عضو مكتب الإرشاد بالإخوان المسلمين العدو الصهيونى والأوروبيين والأمريكان مسئولية دم الجندى المصرى فهم الذين أوقفوا كلا من المصريين والفلسطينيين فى إطار محتقن وتسببوا فى عدم ترك معبر رفح مفتوحا بشكل عادل بسبب إصرار العدود الصهيونى والأوروبيين على مراقبته، وتعد السلطة الفلسطينية التى وقعت على اتفاقيات المعابر شريكاً فى المسئولية، والخطأ هو تحميل الشعب الفلسطينى ومصر المسئولية، فقد كانت مصر تضبط سيادتها على الحدود، والفلسطينيون يتعرضون للموت بسبب الحصار ولا يجوز لهم الاستسلام.
ويشير العريان إلى أن أحمد شعبان ليس أول جندى مصرى يقتل على الحدود فمنذ وفاة «سليمان خاطر» الجندى المصرى وهناك العديد من المواطنين المصرييين والأفارقة يقتلون برصاص الصهاينة، والحل العملى لهذا يكمن فى أن ينفذ الرئيس وعده بعدم تجويع غزة، وفتح المعبر دون الالتفات للاعتراضات الصهيونية والأوروبية ويسمح بدخول الغذاء والدواء للمرضى والعالقين ويكون مثل أى معبر عادى ويسمح بدخول البضائع، ويجب رفض بناء الجدار الفولاذى فلسنا طرفا فى اتفاقيات كونداليزا وليفني، وعلى النظام المصرى أن يغض النظر عن تهريب الأسلحة إلى غزة كما كان يفعل سابقا.
أرجع الدكتور عاصم الدسوقى - أستاذ التاريخ المعاصر - ما حدث من اشتباك على الحدود إلى سياسات كامب ديفيد والتى أصابت مصر بالعجز من خلال نصوصها التى فرضت عدم جواز أى طرف من الطرفين بتشجيع نشاط معاد للطرف الآخر مؤكدا أن مصر خرجت عن المعاهدة وأصبحت مكتوفة الأيدى مستنكرا تهافت الحجة لدى مصر الرسمية وغياب الشفافية حول الأسباب الحقيقية لإقامة الجدار العازل والتحجج بادعاءات واهيه مشيرا إلى عجز النظام المصرى عن إلغاء المعاهدة إلا من خلال موافقة جماعية من مجلس الأمن مشددا على ضرورة إعلانها بتقيدها بمعاهدة كامب ديفيد مؤكدا أن التسوية بين مصر وحماس ستتأثر بالاشتباكات الأخيرة وهو ما يهدد عملية التسوية.
رغم انتقاده لما أثاره الإعلام المصرى بشأن تلك الأحداث رأى الدكتور عبدالمنعم المشاط أستاذ العلوم السياسية أن ما حدث مسألة مؤقتة ولا يمكن أن توافق عليها قيادات حماس أو أى جهة فلسطينية أخرى مشيرا إلى حماس التى قامت بالاعتذار إلى السلطات المصرية لما حدث من اشتباكات مؤكدا أنها أعمال فردية ولا ينبغى تعميمها مشددا على ضرورة ضبط النفس والمناقشة الموضوعية معتقدا أن مصر ستبذل أقصى جهدها واستمرارها فى التوفيق بين حماس والسلطة الفلسطينية مرجعا ذلك إلى هدف المصالح القومية العربية.
- فيما دعا الدكتور نجاح الريس - أستاذ العلاقات الدولية بجامعة 6 أكتوبر الحكومة المصرية بعدم التهاون فى حقها ومطالبتها بتسليم القناص الفلسطينى الذى تسبب فى مقتل الجندى المصرى مؤكدا أن السلطة الفلسطينية تقع تحت طائلة القانون الدولى لاختراقها الحدود الدولية مشددا على ضرورة وضع حد للانتهاكات الفلسطينية وفرض المراقبة على القناصة الفلسطينيين مستنكرا على السلطة الفلسطينية وموقفها بقتل الجنود المصريين لإثارة الرأى العام واتخاذ موقف الضد مع الحكومة المصرية مؤكدا أن السلطة المصرية تملك الحق فى السيادة على أراضيها.
د. عبدالله الأشعل مساعد وزير الخاجية الأسبق قال إن النظام المصرى يتحمل المسئولية كاملة عما يجرى من مناوشات على الحدود مع غزة فقد عجز حتى عن إدارة أصغر عملية وهى عبور قافلة جالاوى «شريان الحياة» ومن معه والذين جاءوا من 42 دولة ليمدوا أهل غزة بالمعونات وأنت لا تستطيع التصرف بحكمة معهم، وهو ما يمثل فضيحة دولية للحكومة المصرية فما يحدث على الحدود جرح نازف لا يتوقف وكان يجب معالجته بما يخدم الأمن القومى المصرى لا الأمن القومى الإسرائيلي، والذين رفعوا شعار الأمن القومى لم يقولوا عن أى أمن قومى يتحدثون فما يحدث لا يعبر عن أمن مصر القومى حتى ولو قال البرلمان غير ذلك لأن المجتمع المصرى لا يمثله هؤلاء فهو أى المجتمع أشرف من ذلك بكثير، ودم الشهيد الذى راح ضحية الحصار فى رقبة الحكومة المصرية، وكل ما يترتب عليه من أضرار مستقبلية هو فى رقبة هذا النظام لأن ذلك ليس نهاية المطاف فهناك شريان حياة رابع وخامس قادمون والمأساة قد تتكرر بشكل أفدحح ويجب عليهم ألا يتجاوزوا بدم هذا الشهيد ودمه لا يقل عن دم ثلاثة شهداء آخرين قتلهم الجانب الإسرائيلى ورفضوا حتى أن يعتذروا، فهل كان هؤلاء الثلاثة إرهابيين؟! فالجميع شهداء وإن اختلفت الأيدى التى قتلتهم.
د. جمال زهران أستاذ العلوم السياسية وعضو مجلس الشعب يقول ما جرى على الحدود يتحمل مسئوليته النظام المصرى لأنه المتسبب فى ذلك فهو الذى يغلق الحدود ويخنق الفلسطينيين فى غزة نتيجة لضغوط أمريكية «إسرائيلية» ولحسابات سياسية ضيقة وهو الذى بادر بعمل جدار فولاذى بلا مبرر غير الإملاءات الخارجية عليه وبالتالى فإن المحصارين لا يفكرون وما يحدث هو رد فعل فهذا النظام بسياسته يدفع الجانب الآخر إما إلى الانتحار أو الانفجار، وأضاف مصر التى ظلت طوال تاريخها مسئولية عن القضية الفلسطينية الآن تعطى ظهرها لها بلا ضمير أو حتى مسئولية ولانفهم كيف لا تسمح الحكومة المصرية بدخول المعونات إلا من معابر إسرائيلية وتساءل هل من مصلحة مصر تدشين حلف جديد مع الإسرائيليين والأمريكان على حساب القضية الفلسطينية؟ وأضاف سر الخلاف يتوافق فى طرحين إما ديمقراطية أو استبداد وللأسف هو يناصر الاستبداد المتمثل فى أبو مازن ويؤيده أيضا الأمريكان والصهاينة على الرغم من أن حماس هى المنتخبة ديمقراطيا فهل يجب أن تقدم مصر رقبة الفلسطينين من أجل الاستبداد ومن أجل مصلحة إسرائيل وأكد د. جمال زهران أن النظام الحاكم أصبح الآن مفضوحا أمام الرأى العام المحلى والدولى وبحصاره على غزة هو أيضا يحاصر نفسه داخل الحدود المصرية ويخسر دوره التاريخى ودوره الإقليمى والعالمى ويخسر وزن مصر كل ذلك فى مقابل توريث الحكم فهذا النظام الذى يقاوم الرحيل بأجندة املاءات خارجية إنما هو يرحل دون أن يدري.
أما الدكتور حسن نافعة منسق الحملة المصرية ضد التوريث فيؤكد أن المسئولية الأكبر تقع على الجانب المصرى لأن مصر ليست ملزمة أصلا باتفاقية المعابر فالجانب الإسرائيلى وقعها مع السلطة الفلسطينية وكان الاتحاد الأوروبى شريكا أو شاهدا على الاتفاقية أما مصر فمسئوليتها عن الجانب الآخر من الحدود وما كان عليها أن تحكم الحصار على الفلسطينيين فى غزة مجاملة لسلطة فتح والرئيس أبو مازن وإمعانا فى التجافى مع حركة حماس التى تنظر إليها على أنها فصيل من الإخوان المسلمين وتتعامل على أنها الإمارة الإسلامية فى غزة ويؤكد ما كان على مصر أن تتورط فى هذه المشكلة بهذه الطريقة ولم يكن عليها أيضا أن تفتح المعبر بقدر ما كان عليها أن توفر ضرورات الحياة للفلسطينيين بغض النظر عمن يحكم لأن التوازن الدولى يتحدث عن الممارسة الفعلية للسلطة كما كان يحدث فى الصين الشعبية فلم تكن الكثير من الدول تعترف بحكم الحزب الشيوعى ولكنها لم تحاصر الصين ولم تمنع التجارة البينية معها. وأضاف هذا لا يعفى حماس من المسئولية ولكن الأخطاء الكبيرة ارتكبها الجانب المصرى بلا مبرر غير خدمة إسرائيل التى انسحبت من غزة تكنيكياً فى مؤامرة شديدة الدهاء والخبث وأوقعت مصر فى مشكلة لم تحسن التصرف معها فأغفلت مصر حتى الجانب الإنسانى وقامت هى بدور الحصار بعد انسحاب إسرائيل وبالتالى الاتحاد الأوروبى ويدفع المصريون الضريبة.
المفكر اليسارى والقيادى بحزب التجمع عبد الغفار شكر قال:
ما يحدث على الحدود بين الجنود المصريين والفلسطينيين مسئولية مشتركة على الجانبين المصرى الفلسطينى الممثل فى حركة حماس، لأن مصر كان يمكن أن تعالج مسألة الحدود مع قطاع غزة بطريقة مختلفة ولا تساهم فى حصار الفلسطينيين وتمكنهم من الحصول على حاجتهم من الغذاء والدواء وبالتالى لن تكون هناك حاجة لحفر الأنفاق، أما حركة حماس بإصرارها على مواصلة القطيعة مع شريكتها فتح واستمرار عملية التوتر والخلاف دون التوصل إلى مصالحة مشتركة فتشارك فى حصار شعبها هنا وهناك ويجب أن ينتبه الجانبان المصرى والفلسطينى فى حماس لخطورة ما يحدث لأن القضية الفلسطينية توشك أن تضيع ونفى وجود أصابع إسرائيلية أو أمريكية خلف مقتل الجندى المصرى قال أن أمريكا وإسرائيل هما المجرم الأول والأكبر ولكن ما يحدث هو مسئوليتنا نحن العرب ولا يجب أن ندفع بالتهمة عن أنفسنا فالتوتر على الحدود وما يحدث كله سبب مصرى فلسطينى فى المقام الأول.
</TD></TR></TABLE>
دماء على الحدود Story_home_08
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دماء على الحدود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ناصــرى الدقهليــه :: منتــديات نـــاصرى الدقهليه :: المنتديات الرئيسيه :: منتدى أخبار الدقهليه :: قسم الأخبار السياسيه-
انتقل الى: